.... ربما أخطأنا جميعا حينما سميناها " اسرائيل" ،، "حرائق اسرائيل" وحقيقة إن ما كان يحترق هو زيتون فلسطين العربية المحتلة، وربما كان الكيان الصهيوني هو الواقف خلف الحرائق ليبني مستوطنات أكثر فوق جثث الأبرياء الفلسطينيين ..
وكثير منا نحى منحا عاطفيا حينما قلنا: أن الله يعاقبهم على منع الآذان ..
والحقيقة أن قتل النفس أشد مقتا عند الله من هدم الكعبة، وما دمنا راضيين بالذل والمهانة من الصهاينة، وكل منا مشغول بحاله، وتناسينا أرضنا المقدسة، ورضينا بتدنيسها، فهل سينتقم الله لنا منهم لأننا مشغولون بأمور دنيانا؟!.
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق